الجواب :
الرجل قيم على المرأة أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت "بما فضل الله بعضهم على بعض" أي لأن الرجال أفضل من النساء والرجل خير من المرأة ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وهو أفضل منها بالعلم والعقل والولاية
و الرجال قوامون على النساء بما أنفقوا من أموالهم" أي من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم
الآية الدالة على ذلك :
((الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ))