أختي العزيزة أشكرك على الإطلاع على الموضوع , وأحب أنو أوضح لكي أن العنوان هو عدم الإستهانة بأعراض المسلمين حتى أن الشرع كان يوجب وجود شهود على واقعة الزنا , ثم نزلت الآيه القرآنية وحددت الحل في عدم وجود شهود , وهو مايؤكد أن الحديث عن أعراض الناس بدون وجود دليل او شهود يوجب حد القذف وهو ثمانين جلدة ,,, لأن الإستهانة بأعراض الناس يؤدي للبلبلة في المجتمع ويؤدي إلى الضغينة والبغضاء ,أرجو أن تعيدي قرأة الموضوع بتمعن ومرة أخرى أشكرك على قرأتك للموضوع وعلى ملاحظاتك التي انتظرها منك دائما وذلك لتصويب ما قد أخطئ فيه وانا معرض للخطأ ,,أو لتوضيح وجهة نظري ,, أشكرك وفي إنتظار ملاحظاتك دائما .