لأن الله يحبك.. وقاكِ وحماكِ وحفظ قدركِ وهيبتك، بل وأمر برعايتك وإعالتك حتى آخر يوم في عمرك، وبعد ذلك يجعل الجنة - إن شاء الله – بيتك ومكانك.
أما الأخرى فيا بؤس حالها و يا شقاء حياتها و يا جحيم أخراها إن لم يهدها الله.
ولذلك يعمل إبليس وجنوده من الإنس والجن بكل قوتهم وبمحاولات لا تنتهي لجرك إلى الطريق الخطأ حقدا وغلا وحسدا وخوفا من أن تأتي للمسلمين بقائد كعمر بن الخطاب أو خالد بن الوليد أو صلاح الدين.
فهم يعلمون تماما أن صلاحك يعني صلاح الأمة الإسلامية كلها.. فأنتِ من تربي الرجال وتعلميهم كيف يكونون رجالا...
برجاء مراجعة الرابط:
http://www.quran-m.com/firas/arabic/?page=show_det&id=2140&select_page=17